السبت، 6 يونيو 2009

يا من هواه أعزه وأذلنـي .. كيف السبيل إلى وصالك دلني

يا من هواه أعزه وأذلنـي .. 
كيف السبيل إلى وصالك دلني

وتركتني حيران صبّا هائم .. أرعى النجوم وأنت في نوم هني

عاهدتني ألا تميل عن الهوى..

وحلفت لي يا غصن ألا تنثني

هبّ  النسيم ومال غصن مثله .. 
أين الزمان وأين ما عاهدتني

جاد الزمان وأنت ما واصلتني ..
يا باخلاَ بالوصل أنت قتلتني

واصلتني حتى ملكت حشاشتي ..
ورجعت من بعد الوصال هجرتني

لما ملكت قياد سري بالهوى.. 
وعلمت أني عاشق لك خنتني


أنت الذي حلفتني وحلفت لي .... وحلفت أنك لا تخون ، وخنتني 
وحلفت أنك لاتميل مع الهوى ....أين اليمين وأين ما عاهدتني 
ولأقعدن على الطريق فأشتكي .. في زي مظلوم وأنت ظلمتني
ولأشكينك عند سلطان الهوى  .. ليعذبنك مثل ما عذبتني
ولأدعين عليك في جنح الدجى .. فعساك تبلى مثل ما أبليتني

الأربعاء، 20 مايو 2009

الدعاء

اقروا هذا الدعاء


أن شاء الله الله
بيسر أموركم كلها

*لا
إله إلا الله الحليم الكريم*

*لا
اله إلا الله العلى العظيم*

*لا
اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*

*اللهم
إنا نسألك زيادة في الدين*

*وبركة
في العمر*

*وصحة
في الجسد*

*وسعة
في الرزق*

*وتوبة
قبل الموت*

*وشهادة
عند الموت*

*ومغفرة
بعد الموت*

*وعفوا
عند الحساب*

*وأمانا
من العذاب*

*ونصيبا
من الجنة*

*وارزقنا
النظر إلى وجهك الكريم*

*اللهم
ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*

*اللهم
اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*






*اللهم
ارزقني حسن الخاتمة*

*اللهم
ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*



*اللهم
ثبتني عند سؤال الملكين*

*اللهم
اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار*

*اللهم
إني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم
أني أعوذ بك من فتن الدنيا*



*اللهم
أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم
قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين*

*اللهم
شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم*



*اللهم
انصر إخواننا المسلمين في كل مكان*

*اللهم
ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك**


*وبارك
اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم*

الاثنين، 22 سبتمبر 2008

كتب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله مقالة نشرت سنة 1956 في مجلة الإذاعة

روعة ... ارجو قراءته إلى النهاية
كتب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله مقالة نشرت سنة 1956 في مجلة الإذاعة تقول :
نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنار موقدة ، وأنا على أريكة مريحة ، أفكر في موضوع أكتب فيه ، والمصباح إلى جانبي ، والهاتف قريب مني ، والأولاد يكتبون ، وأمهم تعالج صوفا تحيكه ، وقد أكلنا وشربنا ، والراديو يهمس بصوت خافت ، وكل شيء هادئ ، وليس ما أشكو منه أو أطلب زيادة عليه .
فقلت ' الحمد لله ' ، أخرجتها من قرارة قلبي ، ثم فكرت فرأيت أن ' الحمد ' ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة ، ولكن الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها ، حمد الغني أن يعطي الفقراء ، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء ، وحمد الصحيح أن يعاون المرضى ، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين ، فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في الجوع والبرد ؟، وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه ؟
وسألتني زوجتي: فيمَ تفكر ؟، فقلت لها .
قالت : صحيح ، ولكن لا يكفي العباد إلا من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم ..
قلت : لو كنت غنيا لما استطعت أن أغنيهم ، فكيف وأنا رجل مستور ، يرزقني الله رزق الطير ، تغدو خماصا ً وتروح بطاناً ؟


لا ، لا أريد أن أغني الفقراء ، بل أريد أن أقول إن المسائل نسبية ، وأنا بالنسبة إلى أرباب الآلاف المؤلفة فقير ، ولكني بالنسبة إلى العامل الذي يعيل عشرة وما له إلا أجرته غني من الأغنياء ، وهذا العامل غني بالنسبة إلى الأرملة المفردة التي لا مورد لها ولا مال في يدها ، ورب الآلاف فقير بالنسبة لصاحب الملايين ؛ فليس في الدنيا فقير ولا غني فقرا مطلقا وغنىً مطلقا ، وليس فيها صغير ولا كبير ، ومن شك فإني أسأله أصعب سؤال يمكن أن يوجه إلى إنسان ، أسأله عن العصفور : هل هو صغير أم كبير ؟، فإن قال صغير ، قلت : أقصد نسبته إلى الفيل ، وإن قال كبير ، قلت : أقصد نسبته إلى النملة ..

فالعصفور كبير جدا مع النملة ، وصغير جدا مع الفيل ، وأنا غني جدا مع الأرملة المفردة الفقيرة التي فقدت المال والعائل ، وإن كنت فقيرا جدا مع فلان وفلان من ملوك المال ..

تقولون : إن الطنطاوي يتفلسف اليوم .. لا ؛ ما أتفلسف ، ولكن أحب أن أقول لكم إن كل واحد منكم وواحدة يستطيع أن يجد من هو أفقر منه فيعطيه ، إذا لم يكن عندك – يا سيدتي – إلا خمسة أرغفة وصحن ' مجدّرة ' ( وهو طعام من البرغل أي القمح المجروش مع العدس ) ، تستطيعين أن تعطي رغيفا لمن ليس له شيء ، والذي بقي عنده بعد عشائه ثلاثة صحون من الفاصوليا والرز وشيء من الفاكهة والحلو يستطيع أن يعطي منها قليلا لصاحبة الأرغفة والمجدّرة ..

والذي ليس عنده إلا أربعة ثياب مرقعة يعطي ثوبا لمن ليس له شيء ، والذي عنده بذلة لم تخرق ولم ترقع ولكنه مل منها ، وعنده ثلاث جدد من دونها ، يستطيع أن يعطيها لصاحب الثياب المرقعة ، ورب ثوب هو في نظرك عتيق وقديم بال ، لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد ولاتخذه لباس الزينة ، وهو يفرح به مثل فرحك أنت لو أن صاحب الملايين مل سيارته الشفروليه طراز سنة 1953 – بعدما اشترى كاديلاك طراز 1956 – فأعطاك تلك السيارة .

ومهما كان المرء فقيرا فإنه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه ، إن أصغر موظف لا يتجاوز راتبه مئة وخمسين قرش ، لا يشعر بالحاجة ولا يمسه الفقر إذا تصدق بقرش واحد على من ليس له شيء ، وصاحب الراتب الذي يصل إلى أربعة جنيهات لا يضره أن يدفع منها خمس قروش ويقول ' هذه لله ' ، والذي يربح عشرة آلاف من التجار في الشهر يستطيع أن يتصدق بمئتين منها في كل شهر .

ولا تظنوا أن ما تعطونه يذهب بالمجان ، لا والله ، إنكم تقبضون الثمن أضعافا ؛ تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة ، ولقد جربت ذلك بنفسي ، أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة ، وليس لي من أبواب الخير والعبادة إلا أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال ، ولم أدخر في عمري شيئا ، وكانت زوجتي تقول لي دائما : ' يا رجل ، وفر واتخذ لباتك دارا على الأقل ' ، فأقول : خليها على الله ، أتدرون ماذا كان ؟ !!

لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية قدرها سبعون ألفا في المئة ، نعم : {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ} ، وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح : {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ} ، فأرسل الله صديقا لي سيدا كريما من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار ، وأرسل أصدقاء آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا – والله – لا أعرف من أمرها إلا ما يعرفه المارة عليها من الطريق ، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا ، ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء .

وما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني ، ولا احتجت لشيء إلا جاءني ، وكلما زاد عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك .
فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5%ربحاً حراماً وربما أفلس أو احترق ، ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا ؟، وهو مؤمن عليه عند رب العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال الناس .

فلا تحسبوا أن الذي تعطونه يذهب هدرا، إن الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة ، وأنا لا أحب أن أسوق لكم الأمثلة فإن كل واحد منكم يحفظ مما رأى أو سمع كثيرا منها ،

إنما أسوق لكم مثلا واحدا : قصة الشيخ سليم المسوتي رحمه الله ، وقد كان شيخ أبي ، وكان – على فقره – لا يرد سائلا قط ، ولطالما لبس الجبة أو ' الفروة ' فلقي بردان يرتجف فنزعها فدفعها إليه وعاد إلى البيت بالإزار ، وطالما أخذ السفرة من أمام عياله فأعطاها للسائل ، وكان يوما في رمضان وقد وضعت المائدة انتظارا للمدفع ، فجاء سائل يقسم أنه وعياله بلا طعام ، فابتغى الشيخ غفلة من امرأته وفتح له فأعطاه الطعام كله ! ، فلما رأت ذلك امرأته ولولت عليه وصاحت وأقسمت أنها لا تقعد عنده ، وهو ساكت ..

فلم تمر نصف ساعة حتى قرع الباب وجاء من يحمل الأطباق فيها ألوان الطعام والحلوى والفاكهة ، فسألوا : ما الخبر ؟، وإذا الخبر أن سعيد باشا شموين كان قد دعا بعض الكبار فاعتذروا ، فغضب وحلف ألا يأكل أحد من الطعام وأمر بحمله كله إلى دار الشيخ سليم المسوتي ، قال : أرأيت يا امرأة ؟



والصدقة تدفع البلاء ويشفي الله بها المريض ، ويمنع الله بها الأذى وهذه أشياء مجربة ، وقد وردت فيها الآثار ، والذي يؤمن بأن لهذا الكون إلها هو يتصرف فيه وبيده العطاء والمنع ، وهو الذي يشفي وهو يسلم ، يعلم أن هذا صحيح ، والملحد ما لنا معه كلام .

والنساء أقرب إلى الإيمان وإلى العطف ، وإن كانت المرأة –بطبعها- أشد بخلا بالمال من الرجل ، وأنا أخاطب السيدات وأرجو ألا يذهب هذا الكلام صرخة في واد مقفر ، وأن يكون له أثره ، وأنت تنظر كل واحدة من السامعات الفاضلات ما الذي تستطيع أن تستغني عنه من ثيابها القديمة أو ثياب أولادها ، ومما ترميه ولا تحتاج إليه من فرش بيتها ، ومما يفيض عنها من الطعام والشراب ، فتفتش عن أسرة فقيرة يكون هذا لها فرحة الشهر .

ولا تعطي عطاء الكبر والترفع ، فإن الابتسامة في وجه الفقير ( مع القرش تعطيه له ) خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع ، ولقد رأيت بنتي الصغيرة بنان – من سنين – تحمل صحنين لتعطيهما الحارس في رمضان قلت : تعالي يا بنت ، هاتي صينية وملعقة وشوكة وكأس ماء نظيف وقدميها إليه هكذا ، إنك لم تخسري شيئا ، الطعام هو الطعام ، ولكن إذا قدمت له الصحن والرغيف كسرت نفسه وأشعرته أنه كالسائل ( الشحاذ ) ، أما إذا قدمته في الصينية مع الكأس والملعقة والشوكة والمملحة ينجبر خاطره ويحسّ كأنه ضيف عزيز .

ومن أبواب الصدقة ما لا ينتبه له أكثر الناس مع أنه هين ، من ذلك التساهل مع البياع الذي يدور على الأبواب يبيع الخضر أو الفاكهة أو البصل ، فتأتي المرأة تناقشه وتساومه على القرش وتظهر ' شطارتها ' كلها ، مع أنها قد تكون من عائلة تملك مئة ألف وهذا المسكين لا تساوي بضاعته التي يدور النهار لييعها ، لا تساوي كلها عشرة قروش ولا يربح منها إلا قرشين !

فيا أيها النساء أسألكن بالله ، تساهلن مع هؤلاء البياعين وأعطوهم ما يطلبون ، وإذا خسرت الواحدة منكن ليرة فلتحسبها صدقة ؛ إنها أفضل من الصدقة التي تعطى للشحاذ .

ومن أبواب الصدقة أن تفكر معلمة المدرسة حينما تكلف البنات شراء ملابس الرياضة مثلا ، أو تصر على شراء الدفاتر الغالية والكماليات التي لا ضرورة لها من أدوات المدرسة ، أن تفكر أن من التلميذات من لا يحصل أبوها أكثر من ثمن الخبز وأجرة البيت ، وأن شراء ملابس الرياضة أو الدفاتر العريضة أو ' الأطلس ' أو علبة الألوان نراه نحن هينا ولكنه عنده كبير ، والمسائل – كما قلت – نسبية ، ولو كلفت المعلمة دفع ألف جنيه لنادت بالويل والثبور ، مع أن التاجر الكبير يقول : وما ألف جنيه ؟! سهلة ! سهلة عليه وصعبة عليها ، كذلك الخمس قروش أو العشر سهلة على المعلمة ولكنها صعبة على كثير من الآباء .

والخلاصة يا سادة : إن من أحب أن يسخر الله له من هو أقوى منه وأغنى فليعن من هو أضعف منه وأفقر ، وليضع كل منا نفسه في موضع الآخر ، وليحب لأخيه ما يحب لنفسه ، إن النعم إنما تحفظ وتدوم وتزداد بالشكر ، وإن الشكر لا يكون باللسان وحده ، ولو أمسك الإنسان سبحة وقال ألف مرة ' الحمد لله ' وهو يضن بماله إن كان غنيا ، ويبخل بجاهه إن كان وجيها ، ويظلم بسلطانه إن كان ذا سلطان لا يكون حامدا لله ، وإنما يكون مرائيا أو كذابا .

فاحمدوا الله على نعمه حمدا فعليا ، وأحسنوا كما تحبون أن يحسن الله إليكم ، واعلموا أن ما أدعوكم إليه اليوم هو من أسباب النصر على العدو ومن جملة الاستعداد له ؛ فهو جهاد بالمال ، والجهاد بالمال أخو الجهاد بالنفس .

الخميس، 19 يونيو 2008

سائق إينشتاين

سائق إينشتاين
هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية فقد سئم
الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات الجمعيات
العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن
أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك
شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا
بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس،
فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري
الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام
إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه
سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك
هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد
عليه ... وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.
الحكمة : تذكر دائماً أنه مهما كنت ذكياً وفطناً فإنه يوجد من هو أقل منك
شأناً وأكثر دهاء

الاثنين، 16 يونيو 2008

خمسة أشياء كلنا نريدها و نحاول الحصول عليها

خمسة أشياء كلنا نريدها و نحاول الحصول عليها
1-وجه جميل
2- فلوس بالملاين
3- صحة قوية
4- اولاد شاطرين وفالحين
5- نوم عميق من دون مهدئات و أدوية

سهلة جدا و بوصفة سحرية و سهلة تستغرق 15 دقيقة يومياً ! كيف ؟؟؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور و من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه
بركة و من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة و من ترك صلاة المغرب فليس في
أولاده ثمرة و من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة

بلغ عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم ) ولو آية

 

السبت، 14 يونيو 2008

وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى

اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: قَسَمْتُ الصَّلَاةَ

بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ

الْعَبْدُ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى:

حَمِدَنِي عَبْدِي وَإِذَا قَالَ: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قَالَ اللَّهُ

تَعَالَى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي وَإِذَا قَالَ: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}

قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي وَقَالَ مَرَّةً: فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي فَإِذَا

قَالَ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} قَالَ: هَذَا بَيْنِي وَبَيْنَ

عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ

الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ

عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} قَالَ: هَذَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ".

أخرجه عبد الرزاق (2/128 ، رقم 2767) ، وأحمد (2/285 ، رقم 7823) ، وأبو داود

(1/216 ، رقم 821) ، و مسلم (1/296 ، رقم 395) ، والترمذي (5/201 ، رقم 2953) ،

وقال : حسن. والنسائي (2/135 ، رقم 909) ، وابن ماجه (2/1243 ، رقم 3784) ، وابن

حبان (5/84 ، رقم 1784).


قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": قَوْله عَزَّ وَجَلَّ: (مَجَّدَنِي

عَبْدِي) أَيْ عَظَّمَنِي. قَوْله سُبْحَانه وَتَعَالَى: (قَسَمْت الصَّلَاة بَيْنِي وَبَيْن عَبْدِي نِصْفَيْنِ) قَالَ الْعُلَمَاء: الْمُرَاد بِالصَّلَاةِ

هُنَا الْفَاتِحَة سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِأَنَّهَا لَا تَصِحّ إِلَّا بِهَا، قَالَ الْعُلَمَاء: وَالْمُرَاد قِسْمَتهَا مِنْ جِهَة الْمَعْنَى لِأَنَّ نِصْفهَا

الْأَوَّل تَحْمِيد لِلَّهِ تَعَالَى، وتَمْجِيد وَثَنَاء عَلَيْهِ, وَتَفْوِيض إِلَيْهِ, وَالنِّصْف الثَّانِي سُؤَال وَطَلَب وَتَضَرُّع وَافْتِقَار. انتهى

كلامه رحمه الله. والجدير بالذكر هنا أن قراءة الفاتحة تكون في صلاة المنفرد وليس

في صلاة الجماعة وراء الإمام لأنه لا قراءة للقرآن للمتبوع خلف الإمام لمجموع الأدلة في ذلك لأن قراءة

الإمام له قراءة.

الثلاثاء، 3 يونيو 2008

اقرأ هذا الدعاء ولو لمرة واحدة في حياتك

اقرأ هذا الدعاء ولو لمرة واحدة في حياتك

قيل أن جبريل علية السلام أتى النبي صلى الله عليه و سلم



فقال :

يا محمد، السلام يقرئك السلام،

و يخصك بالتحية و الإكرام،

وقد وهبك هذا الدعاء الشريف

يا محمد، ما من عبد يدعو وتكون خطاياه وذنوبه

مثل أمواج البحار، وعدد أوراق الأشجار،

وقطرالأمطار وبوزن السموات و الأرض،

إلاّ غفر الله تعالى هذا كله له

يا محمد، هذا الدعاء مكتوب حول العرش،

ومكتوب على حيطان الجنّة و أبوابها،

و جميع ما فيها

أنا يا محمد أنزل بالوحي ببركة هذا الدعاء و أصعد به

وبهذا الدعاء تُفتح أبواب الجنّة يوم القيامة،

وما من ملك مقرّب إلاّ تقرّب إلى ربه ببركته

ومن قرأ هذا الدعاء أمِن مِن عذاب القبر،

ومن الطعن و الطاعون، و ينتصر ببركته على أعدائه

يا محمد، من قرأ هذا الدعاء تكون يدك في يده يوم القيامة،

ومن قرأ هذا الدعاء يكون وجهه كالقمر ليلة البدر عند تمامِها،

والخلق يوم القيامة ينظرون إليه كأنه نبىٌّ من الأنبياء

يا محمد، من صام يوماً واحداً وقرأ هذا الدعاء ليلة الجمعة

أو يوم الجمعة أو فى أى وقت كان،

أقوم على قبره و معى بُراق مِن نور عليه سرج من ياقوت أحمر

فتقول الملائكة : يا إله السموات والأرض، من هذا العبد؟ فيجيبهم النداء:

يا ملائكتى هذا عبد من عبيدى قرأ الدعاء فى عمره مرة واحدة

ثم ينادى المنادى مِن قِبل الله تعالى أن أصرِفوه إلى جِوار الخليل

عليه السلام وجوار محمد صلّى الله عليه وسلم

يا محمد، ما من عبد قرأ هذا الدعاء إلا غفرت ذنوبه

ولو كانت عدد نجوم السماء ومثل الرمل والحصى و قطر الأمطار وورق الأشجار

ووزن الجبال و عدد ريش الطيور وعدد الخلائق الأحياء والأموات

وعدد الوحوش والدواب يغفر الله تعالى ذلك كله

ولو صارت البحار مداداً والأشجار أقلاماً والإنس والجن والملائكة

وخلق الأولين والآخرين يكتبون لي يوم القيامة لفي المداد وتكسر الأقلام

ولا يقدرون على حصر ثواب هذا الدعاء

وقال عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه:

بهذا الدعاء ظهر الإسلام والإيمان

وقال عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه:

نسيت القرآن مراراً كثيرة فرزقني الله حفظ القرآن ببركة هذا الدعاء

وقال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه:

كلما أردت أن أنظُر إلى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام



أقرأ هذا الدعاء

وقال سيدنا على بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي الله عنه:

كلما أشرع فى الجهاد أقرأ هذا الدعاء

وكان تعالى ينصرني على الكفار ببركة هذا الدعاء

و من قرأ هذا الدعاء وكان مريضا شفاه الله تعالى

أو كان فقيراً أغناه الله تعالى

ومن قرأ هذا الدعاء وكان به هم أو غم زال عنه

وإن كان عليه دين خلص منه

وإن كان في سجن وأكثر من قراءته خلصّه الله تعالى

ويكون آمناً شر الشيطان وجور السلطان

قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:

قال لي جبريل: يا محمد

من قرأ هذا الدعاء بإخلاص قلب ونية على جبل لزال من موضعه

أو على قبر لا يعذب الله تعالى ذلك الميت فى قبره ولو كانت ذنوبه بالغة ما بلغت

لأن فيه أسم الله الأعظم وكل من تعلم هذا الدعاء وعلّمه لمؤمنين

يكون له أجر عظيم عند الله تكون روحة مع أرواح الشهداء

ولا يموت حتى يرى ما أعده الله تعالى

له من النعيم المقيم فلازم قراءة هذا الدعاء في سائرالأوقات

تجد خيراً كثيراً مستمراً إن شاء الله تعالى



فنسأل الله تعالى الإعانة على قراءته وأن يوفقنا والمسلمين لطاعته

إنه على ما شاء قدير وبعباده خبير

والحمد لله رب العالمين

والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين

سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

والتابعين إلى يوم الدين



الدعاء

بسم الله الرحمن الرحيم

لا إله إلا الله الملك الحق المبين

لا إله إلا الله العدل اليقين

لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين

سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له

له الملك و له الحمد

يحي ويميت وهو حىٌّ لا يموت

بيده الخير وإليه المصير

وهو على كل شيء قدير

لا إله إلا الله إقراراً بربوبيته

سبحان الل ه خضوعاً لعظمته

اللهم

يا نور السماوات و الأرض

يا عماد السماوات الأرض

يا جبار السماوات والأرض

يا ديّان السماوات والأرض

يا وارث السماوات والأرض

يا مالك السماوات والأرض

يا عظيم السماوات والأرض

يا عالم السماوات والأرض

يا قيوم السماوات والأرض

يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة

اللهم إني أسألك أن لك الحمد لا إله إلا أنت الحنان المنان بديع السماوات والأرض

ذو الجلال والإكرام برحمتك يا أرحم الراحمين بسم الله أصبحنا وأمسينا

أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله

وأن الجنة حق والنار حق وأن الساعة آتية لا ريب فيها

وأن الله يبعث من في القبور الحمد لله الذي لا يرجى إلا فضله ولا رازق غيره

الله أكبر ليس كمثله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير

اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي

بركةً

تطّهر بها قلبي

وتكشف بها كربي

وتغفر بها ذنبي

وتُصلح بها أمري

وتُغني بها فقري

وتُذهب بها شري

وتكشف بها همي وغمي

وتشفي بها سقمي

وتقضي بها ديني

وتجلو بها حزني

وتجمع بها شملي

وتبيّض بها وجهي

يا أرحم الراحمين



اللهم إليك مددت يدي وفيما عندك عظمت رغبتي

فأقبل توبتي وأرحم ضعف قوتي وأغفر خطيئتي وأقبل معذرتي وأجعل لي من كل خير نصيبا
وإلى كل خيرٍ سبيلا برحمتك يا أرحم الراحمين

اللهم لا هادى لمن أضللت، ولا معطى لما منعت، ولا مانع لما أعطيت

ولا باسط لما قبضت، ولا مقدم لما أخرت، ولا مؤخر لما قدمت

اللهم أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا تبخل

وأنت العزيز فلا تذل، وأنت المنيع فلا ترام

وأنت المجير فلا تضام، و أنت على كل شيء قدير

اللهم لا تحرمنى سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك

ولا تمنع عنى مواهبك لسوء ما عندي، ولا تجازني بقبيح عملي،

ولا تصرف وجهك الكريم عنى برحمتك يا أرحم الراحمين .

اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك ... ولا تخيبني و أنا أرجوك

اللهم إني أسألك يا فارج الهم و يا كاشف الغم

يا مجيب دعوة المضطرين

يا رحمن الدنيا يا رحيم الآخرة أرحمني برحمتك

اللهم لك أسلمت

وبك آمنت

وعليك توكلت

وبك خاصمت وإليك حاكمت

فاغفر لى ما قدمت و ما أخرت

وما أسررت وما أعلنت

وأنت المقدم وأنت المؤخر

لا إله إلا أنت

أنت الأول والأخر والظاهر والباطن

عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم

اللهم آت نفسي تقواها

وزكها يا خير من زكاها

أنت وليها ومولاها يا رب العالمين

اللهم إني أسألك مسألة البائس الفقير

وأدعوك دعاء المفتقر الذليل

لا تجعلني بدعائك رب شقيا وكن بي رؤوفاً رحيماً

يا خير المئولين، يا أكرم المعطين، يا رب العالمين

اللهم رب جبريل وميكائيل و أسرافيل وعزرائيل

أعصمني من فتن الدنيا ووفقني لما تحب و ترضى

وثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة

ولا تضلني بعد أن هديتني

وكن لي عونا ومعينا وحافظا وناصر

آمين يا رب العالمين



اللهم

أستر عورتي

وأقبل عثرتي

وأحفظنى من بين يدي ومن خلفي

وعن يميني وعن شمالي

ومن فوقي ومن تحتي

ولا تجعلني من الغافلين

اللهم إني أسألك الصبر عند القضاء

ومنازل الشهداء

وعيش السعداء

و النصر على الأعداء

و مرافقة الأنبياء

يا رب العالمين

آمين يا أرحم الراحمين


إخوانى و أخواتي

أرجو كل من يقرأ هذا الدعاء أن يبلغه عنا و لو لواحد فقط

والذي نفسي بيده أن الله لا يضيع أجر المحسنين

وسيكون هذا الدعاء بإذن الله

حجة لنا يوم القيامة لا حجة علينا بإذن الله تعالى

أسال الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه و جزاكم الله كل خير

معضلة الشخص المعطاء والراكب المجاني

من المحمود دائماً البذل والعطاء ومشاركة المعارف بحيث يستفيد منها أكبر قدر من الناس. عندما تتوفر رغبة قوية في العطاء لدى المهنيين، نراها تؤثر...