كم من البركات التي أصابت موسى بعد هذا الدعاء الذي كله إفتقار :
" رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير "
زواج ثم رزق ثم نبوة ..
مصدر
د. عمر المقبل
{وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا}[البقرة :269 ] العالم لا ينقصه الذكاء ولكن تنقصه الحكمة. د علي شراب
كم من البركات التي أصابت موسى بعد هذا الدعاء الذي كله إفتقار :
" رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير "
زواج ثم رزق ثم نبوة ..
مصدر
د. عمر المقبل
من أحسن تسديد السهم أصاب الهدف ، وإفشاء السلام سهم يصيب سويداء القلب فيقع فريسة بين يدي من أفشى السلام ، لكن هذا يحتاج إلى حسن التسديد ،
وحسن إفشاء السلام يكون ببسط الوجه والبشاشة وحرارة اللقاء وشد الكف على الكف.
وأول خطوة إلى قلب كل إنسان أن تلقي عليه السلام ، تلقيه على من تعرف ومن لا تعرف ؛ لأن دعوة الإسلام عامة ، وأنت تريد الناس ، وليست العبرة أن تلقي السلام كما أعتاده الناس بلاشعور ولا تأثير ، وإنما يجب أن نلقي التحية ونحن نستشعر مدلولها وأهميتها حتى تعطي التأثير المطلوب، ثم نتبعها بالتبسم والنظرة المعبرة العميقة.
المصدر : منقول .
مخاطر الشقيري
ظهرت خلال الأيام الماضية ومنذ دخول الشهر الفضيل أعاده الله علينا وعليكم باليمن والمسرات عدد من الأصوات التي تطالب بمقاطعة برنامج "خواطر" ومقدمه أحمد الشقيري مرجعة ذلك بسبب نقده اللاذع لبلاد المسلمين وتصويرها كما لو كانت دولا متخلفة ينخرها الكسل وعدم القدرة على مجارات الدول المتقدمة في مناحي الحياة المختلفة الاجتماعية منها والتنظيمية والحياتية،
وهي اتهامات يهدف المؤيدون لها أنها ستؤدي لردع الشقيري وإيقافه عن التمادي في تصوير بلاد المسلمين وكأنها أرض لا خير فيها ولا في أبنائها الذين اشتهروا بقيامهم بالأعمال الخيرية دون أن يسعوا للشهرة وللسمعة وتحقيق المكاسب الشخصية وهي مميزات يتهم الشقيري من قبل معارضيه أنه يسعى لتحقيها لنفسه.
برنامج خواطر للقلة ممن لا يعرفونه هو برنامج تبثه قناة الأم بي سي كل يوم قبيل آذان المغرب بتوقيت الرياض يتناول فيه وللسنة السابعة علي التوالي مواضيع اجتماعية برؤية إسلامية معاصرة تكشف التناقض الذي تعيشه بعض بلاد المسلمين مع ما تدعيه من قيم وذلك بمقارنتها ببعض الدول الغربية والعربية والتي تطبق أسسا ومفاهيم هي أقرب للإسلام مما تعيشه دول تدعي تطبيقه.
لا أعرف أحمد الشقيري شخصيا ولم ألتقيه قط، كما أني لست من المتابعين الوفيين اليوميين لبرنامجه كما هو الحال لشريحة عريضة من شباب وشابات بلادنا الحبيبة وأبناء البلاد العربية المجاورة والذين أصبح الشقيري لهم (ستار) إسلامي بكل ما تحمله الكلمة من المواصفات تسويقية وترويجية مرافقة وبكل ما تعنيه الكلمة من إيمان مريديه ومشجعيه بكل ما يدعو له في برنامجه الذي أصبح وفق المراقبين من أنجح البرامج الجادة من الناحية التجارية والجماهيرية نظرا للمنطق الذي يستخدمه الشقيري في تناوله للمواضيع والتي تعتمد علي المقارانات وإيصال المعلومه دون تقعير لغوي مستخدما وسيلة الترغيب أساس في الدعوة بهدف الإرتقاء بالإنسان للمستويات الحضارية التي كان الإسلام أول من دعي لها.
الملاحظ أن التناول الناقد للشقيري وبرنامجه يركز أساسا على أمور شخصية تمس الشقيري ذاته دون النظر لبرنامجه ومدى قدرته على التأثير بالشباب والذين في تقديري هم الجمهور المستهدف، حيث تتركز تلك الانتقادات والتي أرى جلها سطحية حول طريقة ملبسه وكونه "صدّق نفسه" بأنه أصبح نجما دعويا تلفزيونيا وأنه استخدم الرفاهية في الدعوة من خلال التنقل حول العالم على حساب غيره لإنتاج البرنامج،
وأن دسه السم في العسل له مخاطر كبيرة على المجتمع وهي تهم نسمعها كثيرا عند وجود خلاف بين طرفين لسهولة إطلاقها على العموم إلا أن إثباتها والاتفاق حولها بين الجميع يكون دائما الأمر الأصعب.لست هنا في موقع المدافع عن الرجل وبرنامجه بقدر ما أنا مراقب للمشهد الإعلامي ومهتم بمحاولة فهم الأسباب التي تدعو لمثل هذه الدعوات خصوصا عندما يتعلق الموضوع ببرنامج من الواضح كما يقول الكثيرون أنه يفيد أكثر مما يدعيه البعض من أنه يفسد،
و أنه يحقق بنجاح المصلحة على الأمد الطويل بمقابل إستراتيجيات الغير التي تستخدم تكتيكات الترهيب التي ربما لا تحقق إلا نتائج إيجابية على المدى القصير.عندما تحدث الشقيري في إحدى حلقات خواطر هذا العام عن موضوع القضاء،
صور وبشكل واضح كيف تدار العملية القضائية في كل من دولة أوروبية غير إسلامية مثل النرويج وفي دولة إسلامية عربية مثل "دبي" بدولة الإمارات العربية المتحدة حيث كشف دون أن يقول صراحة وشخّص دون أن يغرق في الدراسات وبين دون أن ينمق في العبارات ما سبق أن دعت إليه دولتنا الرشيدة من أهمية إعادة هيكلة وتنظيم للقضاء في المملكة،
وهو العمل الذي سيصب في مصلحة المجتمع بعيدا عن الارتكاز على رأي الفرد القابل للخطأ ودون الحاجة لتطبيق أسس قانونية لا ترتبط بشريعتنا السمحاء والتي أوضح لنا البرنامج أن لها وجها حديثا طبق عدله الغريب والقريب.من المحزن القول بأننا كعرب ومسلمين ليس لدينا مشكلة في الغالب في تقبل فكرة أن يتغلب علينا الغربي بتقدمه العلمي والعسكري والاجتماعي حتى أصبحت مقوله (في أوروبا والدول المتقدمة يحدث كذا وكذا)
في ديباجه تستخدم عند الحديث عن الفرق الشاسع بين ما نعيشه نحن العرب والمسلمين وبين ما تعيشه تلك الدول الغربية من تقدم، إلا أننا نصاب بحالة من "الأرتيكاريا" وتثور ثورة الثائرين عندما تكون المقارنة بإحدى الدول العربية الشقيقة رافضين الإعتراف بتقدم الشقيق وناقمين على كل من يدعي رجعيتنا مقابل تلك الدولة العربية أو تلك، وربما للمتابعين من الرياضيين
يتذكرون كيف كانت مثلا ردت فعل الشارع الرياضي المصري قبل أعوام عندما خسر منتخبهم وبنتيجة كبيرة من المنتخب السعودي في بطولة القارات وما تلى ذلك من الإتهامات للاعبين والإداريين المصريين بتلقي الرشوة وبالتخاذل الوطني وما إلى ذلك، في وقت لم يعترض أو يثور الشارع المصري ذاته عندما خسر نفس منتخبهم من المنتخب البرازيلي.
ربما من أهم الأسباب التي دعت لمثل هذه دعوة مقاطعة الشقيري هذه هي أن الشقيري تمكن كما قال أحدهم من أبتكار وبوعيه "رؤية للإسلام الجميل" وهي الرؤية التي يرى فيها المعترضون أنها من ممارسات مدارس إسلامية لا يخضع خطابها الدعوي لصوت خطاب مدرسة المعترضين ممن يفضلون طرقا أكثر كلاسيكية في النقد وفي الدعوة وفي الإرشاد،
وبالتالي يتضح بأن الإعتراض هنا إمتزج ما بين الإعتماد على الهجوم الشخصي من جهة ومحاولة إسكات منافس من جهة أخرى في ممارسة واضحة لإعتراضات تتجاوز بطبيعتها الهدف الأسمى من العمل الدعوي إلى الطريقة والوسيلة وتجاوب الجمهور وإرتفاع صوت التصفيق والتشجيع.
بالنسبة لي كمهتم بموضوع تأثير الخطاب الإعلامي في المجتمع يمكنني القول بأن أحمد الشقيري وبرنامجه خواطر تمكن من تقديم الدين الإسلامي الحنيف كعنصر حضاري في تقدم أي أمه وتمكن من ربط قيمه العظيمة بالسلوك الإنساني والإجتماعي من خلال المعاملة العادلة والصالحة والمتكافلة مع محيطها القريب والبعيد،
وهي الأسس التي بها تتحول المجتمعات كلها لمصاف الدول المتقدمه التي يمكنها أن تكون قدوة لباقي الأمم تماما كما كانت عندما طبق الإسلام بروح عصره والذي أنزله الله تعالى ليكون صالحا لكل زمان ومكان
المصدر : صحيفة البلاد الإلكترونية
الكاتب : ياسر الغسلان
التاريخ: 14 أغسطس 2011
يخبرنا التاريخ بأن المنشطات التي تدفع بالأمم إلى الصعود على سلم الحضارة تتمثل في الاستقرار السياسي والنمو الاقتصادي القائم على الإنتاج المعرفي في مختلف علوم الحياة، والترويج الثقافي للأمة، كما حصل للرومان ومن ثم المسلمين ثم الأوروبيين وحديثاً الأمريكان واليابانيين والألمان.
ولعل أهم العوامل المشتركة بين الحضارات في التاريخ هي الإنتاج الصناعي والتصدير المعرفي، فلا يمكن لأمة أن تسود أو يكون لها موطئ قدم دون أن يحتاج العالم إلى منتجاتها وعلومها، حتى أن مدينة صغيرة مثل سنغافورة قد استطاعت أن تفرض احترامها على العالم لأنها تفوقت على دول أوروبا وأمريكا في علوم الرياضيات، وأصبح الطلبة الأستراليون والصينيون يدرسون في كلياتها مختلف التخصصات الهامة.
لقد استُخدِمُ الدين في الدول الغربية خلال عصور الظلام للسيطرة على الإنسان، ولمنح الحكومات شرعية سماوية تعلو فوق نقد البشر، إلا أنه كان الحافز المشجع لدى المسلمين، في نفس الفترة، ليكتشفوا العالم ويتعلموا وينتجوا، فارتبط الدين عند المسلمين بالعلم وليس بالممارسات فقط، وكان طلب العلم فيه فريضة يُقدسها المسلمون مثلما يقدسون الفرائض الأخرى كالصلاة والصيام، ولذلك استطاعوا أن يقدموا للعالم معارف إنسانية على مر ثمانمئة عام.
ومن الطبيعي أنه من يُشغل بالعلم ينشغل بتسخيره لتطوير الحياة (المادية) وليس العلمية فقط، ولذلك اخترع الحسن بن الهيثم (القُمْرة) أي الكاميرا، وأوجد جابر بن حيان علم الكيمياء، بل حتى الفقه كان يعد أحد العلوم التي لم تقتصر على الجانب الشرعي، حيث يقول ابن خلدون في مقدمته حول علم المواريث: «وهي صناعة حسابية في تصحيح السهام لذوي الفروض في الوراثات» أي أنه نقله من حوزة دارسي العلم الشرعي فقط إلى نطاق أهل الرياضيات والحساب أيضاً.
معظم العلماء والمخترعين المسلمين حفظوا القرآن، ودرسوا التفسير والفقه والحديث، ثم وظفوه لنقل المجتمع من بوتقة الممارسات اليومية إلى رحابة التنمية الإنسانية القائمة على البحث والتطوير، فلم يكن الفقهاء والدعاة منفصلين عن تطلعات الأمة الكبرى، ولم ينغلقوا على تكرار فتاوى أحكام العبادات وتبيان المناسك فقط.
إن المتتبع للبرامج الدينية (في رمضان وطوال العام) لا يكاد يجد مِن الدعاة والفقهاء على الشاشات ــ إلا ما ندر ــ من يتحدث عن مشروع نهضوي للأمة خارج نطاق الوعظ، وهو كلام مهم ولا شك، ولكن أين تقع أهميته على سلّم الأولويات الحضارية والاستراتيجية للأمة اليوم؟
شاهدتُ ضيفاً متميزاً في برنامج جميل أصر إلا أن يُفرد عدة حلقات في إحدى أهم القنوات العربية للحديث حول وجوب تغطية المرأة لوجهها وكفيها مع جواز كشفهما للضرورة، ثم قلبت القناة فرأيت على قناة National Geographic برنامجاً يتحدث عن مشاريع عملاقة في مجالات صهر الألمينيوم والتنقيب حتى ذهلتُ من شدة تعقيدات تلك المشاريع ودورها في دفع التنمية الإنسانية والعلمية، فتساءلتُ: هل حاجتنا للحديث عن القضايا الجدلية كالنقاب والاختلاط والأغاني وغيرها أولى مِن حديثنا عن كيفية صناعة جيل متعلم يستطيع أن يبني طائرة أو قطاراً؟
أولم يكن أولى بذلك الضيف الذي أعرف علمه وفضله أن يتحدث عن تجربته الرائعة في مجال تحفيز الشباب على القراءة في الفيسبوك؟ فالقضايا الجدلية ستظل كذلك حتى تقوم الساعة، ولذلك فليختر الناس ما يناسبهم ثم لنلتفت إلى تنمية مجتمعاتنا بدل الإغراق في تفصيل قضايا فرعية.
لقد هوجم الإعلامي أحمد الشقيري، الذي تميز هذا العام في برنامج خواطر بإعطاء حلول لبعض المشاكل التي يُعاني منها العالم العربي، واتُهِمَ بأنه يروّج لنفسه وبأن أسعار منتوجاته في مقهاه عالية مما يتعارض مع رسالته وتم التشكيك في مصداقية ذهاب ريع برنامجه إلى الأعمال الخيرية، إلا أنني كلما شاهدتُ حلقة له أيقنتُ بأن ما يقدمه أحمد أهم بكثير مما يقوله الآخرون على البرامج الدينية في رمضان.
ويكفي أنه يعطينا أمثلة على كيفية التغيير إلى الأفضل. إن غالبية من يلقون محاضرات دينية أو يقفون على المنابر اليوم لم يفعلوا شيئاً سوى قراءة بعض كتب التراث، وقلة منهم فقط من أخذت على عاتقها تعليم الناس شيئاً جديداً لم يسمعوه مذ أن كانوا طلبة في المدرسة.
ما أسهل أن يُعد أحدنا خطبة جمعة أو مقابلة تلفزيونية من كُتُبِ السِيَر، وهي كتب عظيمة وجليلة بلا شك، ولكن خدمة الدين لا تكون بالوعظ فقط، بل بتعليم الناس كيف يبنون مجتمعات حضارية، وبتعليمهم كيف ينشئون نظاماً تعليمياً عالمياً، وبدفعهم للتصدي للفساد الحكومي، وبغرس مبادئ التسامح الإنساني في قلوبهم.
إن حياة الشقيري الخاصة في ذمة الله، هو أدرى بها وهو من سيحاسبه عليها ولسنا نحن، ولنأخذ من الناس ظاهرهم ونترك الخفايا لربّ الخفايا، ولا يهم إن كان أحمد يحمل شهادة دكتوراة في الفقه المقارن أم شهادة ثانوية.
وقد لا يستطيع الشقيري أن يخترع سيارة أو هاتفاً، ولكنه على الأقل يقول لأبنائنا وبناتنا: «أنتم تستطيعون»، فلقد جَدّدَ عندما اكتفى الآخرون بالتقليد، وعلّم الناس احترام العدالة والاهتمام بالمعاقين، عندما انكب الآخرون على تعليمهم مواصفات الفرق الضالة والباطنية.
إن أعظم خدمة يُقدمها أحدنا للأمة اليوم هو أن يمنح أجيالها القادمة أملاً بغدٍ أفضل، فمن فقد الأمل مات قبل أوانه.
يقول شوقي:
)الناس صنفانِ موتى في حياتِهِمُ وآخرون ببطن الأرض أحياءُ)
المصدر : صحيفة البيان الإلكترونية
الكاتب : ياسر حارب
التاريخ: 13 أغسطس 2011
تمنى احد الشباب أن يتزوج ابنة المزارع الجميلة. فذهب إلى المزارع لاستئذانه. فنظر اليه المزارع ، وقال : "يا بني ، اذهب وقف في هذا الحقل. وسأقوم بأطلاق سراح ثلاثة ثيران الواحد تلو الاخر و إذا تمكنت من امساك ذيل أي واحد من الثيران الثلاثة ، يمكنك تتزوج ابنتي. " وقف الشاب في المراعي في انتظار أول ثور. فتح باب الحظيرة وخرج أكبر ثور رأه في حياته وأكثرها شرا. فقرر أن ينتظر الثور التالي الذي سيكون اختيارا أفضل من هذا الثور القوي الشرس..، لذا ركض إلى الجانب وترك الثور يمر عبر المراعي خارج البوابة الخلفية. وفتح المزارع باب الحظيرة مرة أخرى. انه شيء لا يصدقه عقل!! رأى الشاب أمامه ثورا لم يشهد قط أكبر وأعنف منه في حياته. وقف الثور يحفر في الأرض بقدمه بعنف ويشخر ويسيل لعابه وهو ينظر الي الشاب.. فما كان من الشاب الا أن قرر أنه أيا كان الثور الثالث فمن المؤكد أنه لن يكون أسوأ من هذا الثور.. وهكذا فقد ركض إلى السياج مرة أخري وسمح للثور بالمرور الى الخارج من البوابة الخلفية. ولما فتحت البوابة للمرة الثالثة… ظهرت على وجه الشاب ابتسامة حين شاهد أضعف وأهزل ثور رأه في حياته.. كان هذا هو ثوره المناسب تماما!! فوضع نفسه في المكان المناسب تماما وقفز علي الثور وهو يجري ومد يده ليمسك بذيله ...ولكنه فوجئ بأنه لم يجد للثور ذيلا يمسكه منه!
مغزى القصة
الحياة مليئة بالفرص. بعضها سيكون من السهل اقتناصه ، والبعض الاخر ربما كان صعب الاقتناص.. ولكننا بمجرد أن نسمح لهذه الفرص بالمرور (غالبا على أمل أن نفوز بفرصة أفضل) ، فانها تمضي ولا تكون متاحة لنا مرة أخري. فلنحاول دوما اقتناص الفرصة الاولى
How to convert mp3 to m4r - for using them as iPhone ringtones :
This guide will show you how to easily convert mp3 to m4r ringtones so you can use them on your iPhone.
What you need for this operation:
· The mp3 file you wish to convert to m4r.
· iTunes installed on your PC.
How to convert mp3 to mp4:
1. Open up iTunes.
2. Go to File -> Add File to Library -> Your_file.mp3
3. Your selected file will be added in the Music Library.
4. Click it once. Now click the Advanced tab in iTunes (6th upper-tab).
5. From the Advanced tab select "Create AAC version". This will create a new version of your file, with the same name but other extension (m4a). It appears below your original file.
6. Now you can either :
- right click on the second file in the list (from the Music section - left column) and select - Show in Windows Explorer. This will show a folder, depending on the
album information of your mp3 file. Usually it's : Unknown Album. You will find your converted file in that folder.
- or you can just click on the 2nd file and drag it on your Desktop.
7. This file has the m4a extension. All you have to do is rename it to a m4r extension. For example: Your_mp3.m4a rename to Your_mp3.m4r. Also be sure you don't just rename Your_mp3.m4a to Your_mp3.m4r.m4a. This is a common error.
Note: If you can't see the file extensions in Windows Explorer, go to Control Panel - Folder Options - View - and uncheck -> Hide extensions for known file types.
(In Windows Vista/Windows 7 this can be found in Control Panel - Appearance and Personalization - Folder Options.)
Source: Skyrim Quests
How to convert mp3 to m4r - for using them as iPhone ringtones :
This guide will show you how to easily convert mp3 to m4r ringtones so you can use them on your iPhone.
What you need for this operation:
How to convert mp3 to mp4:
1. Open up iTunes.
2. Go to File -> Add File to Library -> Your_file.mp3
3. Your selected file will be added in the Music Library.
4. Click it once. Now click the Advanced tab in iTunes (6th upper-tab).
5. From the Advanced tab select "Create AAC version". This will create a new version of your file, with the same name but other extension (m4a). It appears below your original file.
6. Now you can either :
- right click on the second file in the list (from the Music section - left column) and select - Show in Windows Explorer. This will show a folder, depending on the
album information of your mp3 file. Usually it's : Unknown Album. You will find your converted file in that folder.
- or you can just click on the 2nd file and drag it on your Desktop.
7. This file has the m4a extension. All you have to do is rename it to a m4r extension. For example: Your_mp3.m4a rename to Your_mp3.m4r. Also be sure you don't just rename Your_mp3.m4a to Your_mp3.m4r.m4a. This is a common error.
Note: If you can't see the file extensions in Windows Explorer, go to Control Panel - Folder Options - View - and uncheck -> Hide extensions for known file types.
(In Windows Vista/Windows 7 this can be found in Control Panel - Appearance and Personalization - Folder Options.)
Source: Skyrim Quests
من المحمود دائماً البذل والعطاء ومشاركة المعارف بحيث يستفيد منها أكبر قدر من الناس. عندما تتوفر رغبة قوية في العطاء لدى المهنيين، نراها تؤثر...